-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)
-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:40289 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:28

لولاك ما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما جميعاً ما تفسير هذا الحديث ؟ المصدر بحار الأنوار .
جواب سماحة الشيخ محمد السند : بسم الله الرحمن الرحيم
ليس معني الحديث كما قد يتوهم في بادي النظر هو أفضلية علي أو فاطمة عليهما السلام، بل الرسول صلي الله عليه وآله أفضل الكائنات وسيد البرايا « فدني فتدلي فكان قاب قوسين أو أدني » دنواً واقتراباً من العليّ الأعلي، وقال علي عليه السلام « أنا عبد من عبيد محمد صلي الله عليه وآله » أي المأمورين بطاعته صلي الله عليه وآله . بل مفاده نظير ما رواه الفريقين عن النبي صلي الله عليه وآله « عليّ منّي وأنا من عليّ » و « حسين منّي وأنا من حسين » وهو يحتمل أوجه من المعاني منها : أن الغرض والغاية من خلق بدن الرسول صلي الله عليه وآله في النشأة الدنيوية وابتعاثه لا يكتمل الا بالدور الذي يقوم به علي عليه السلام وفاطمة عليها السلام من أعباء اقامة الدين وايضاح طريق الهداية، نظير قوله تعالي النازل في أيام غدير خم يوم تنصيب النبي صلي الله عليه وآله علياً عليه السلام اماماً ( يا أيها الرسول بلّغ ما اُنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ان الله لا يهدي القوم الكافرين ) فقد جعل تبليغ الرسالة مرهوناً بنصب علياً اماماً ليقوم بالدور الذي يلي النبي صلي الله عليه وآله وكذا قوله تعالي ( اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام ديناً ) وهو أيضاً نزل في أيام غدير خم فرضا الرب بالدين مشروط بما أقيم في ذلك اليوم من امامة علي عليه السلام وولده وكذا اكمال الدين وبسبب ما اُقيم من معلم الدين في ذلك اليوم يئس الكفار من ازالة الدين الاسلامي والقضاء عليه، لان القيّم علي الدين وحفظه لن ينقطع بموت النبي صلي الله عليه وآله بل باق ما بقيت الدنيا ، ونظير قوله تعالي : ( قل لا اسئلكم عليه أجراً الا المودة في القربي ) فجعل الرسالة في كفة ومودة قربي الرسول صلي الله عليه وآله في كفة معادلة وقال تعالي : ( ما سئلتكم من أجر فهو لكم ) و ( ما أسئلكم عليه من أجر الا من شاء أن يتخذ الي ربه سبيلا ) فكانوا هم السبيل اليه تعالي والمسلك الي رضوانه وان الدور الذي قامت به فاطمة عليها السلام من ايضاح محجة الحق وطريق الهداية في وقت عمّت الفتنة المسلمين ولم يكن من قالع لظلمتها ودافع للشبهة الا موقف الصديقة الطاهرة عليها السلام فقد كان ولا يزال حاسماً وبصيرة لكل المسلمين ولكل الاجيال . اذ هي التي نزلت في حقها آية التطير والدهر وهي اُم أبيها ، الاُمومة للرسول صلي الله عليه وآله وهو مقام لا يقاس به الامومة للمسلمين (اُم المؤمنين) ، وهي روح النبي صلي الله عليه وآله الذي بين جنبيه ، فكل هذه الآيات والأحاديث النبوية لم تزل حيّة طريّة في آذان المسلمين .
وهذا المعني للحديث حينئذ يقرب من مفاد قوله تعالي : ( ما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ) أي ليعرفون ثم يعبدون وذلك بوساطة هداية الرسول والدين الحنيف باقامة الأئمة عليهم السلام له بعده صلي الله عليه وآله .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.